الأحد، 28 فبراير 2010

الطالب فيصل حسين الحارثي، يحصل على المركز الثالث على مستوى العالم في الملتقى العلمي بتايوان 2009م،

حصد الطالب فيصل حسين الحارثي، أحد طلاب الصف الأول الثانوي بالإدارة العامة للتربية والتعليم بمحافظة الطائف جائزة المركز الثالث على مستوى العالم في الملتقى العلمي بتايوان 2009م، محققا بذلك إنجازا علميا كبيرا على مستوى دول العالم من خلال ابتكاره لجهاز (أمان الباب)، وبذلك يكون واحدا من الطلاب المبدعين في المجال العلمي على مستوى دول العالم

الدكتور فايز المذهن السرحاني ابتكر آلة دقيقة تعمل داخل بطن المريض أثناء عمليات المناظير الجراحية ، ستعد فتحاً جديداً

ابتكر جراح سعودي مبتعث إلى كندا ، آلة دقيقة تعمل داخل بطن المريض أثناء عمليات المناظير الجراحية ، ستعد فتحاً جديداً في هذا النوع من الجراحات الحديثة التي تلاقي انتشارا واسعاً في عالم الطب المتطور. وتمكن الدكتور فايز محمد المذهن المبتعث من الرئاسة العامة للحرس الوطني لدراسة جراحة المناظير في جامعة ميجيل الشهيرة ، من تصميم آلة صغيرة (Laparoscopic Retractor) جداً لتساند الجراح من داخل بطن المريض خلال تنفيذ العمليات الجراحية.

الطالب مصعب الجهني في الصف الثالث المتوسط ابتكر زجاجا مضادا للرطوبة

ابتكر طالب في الصف الثالث المتوسط زجاجا مضادا للرطوبة. يقول الطالب مصعب الجهني “أثناء مشاركتي في أحد المعارض القريبة من الساحل في جدة شاهدت أحد العاملين يقضي كثيرا من الوقت ليزيل الرطوبة المتجمعة على الزجاج، فكان يشتكي كثيرا من هذا الأمر، وكنت ألاحظ معاناة والدتي في الجو الرطب، فهي تلبس النظارة، وكانت الرطوبة تتجمع على نظارتها، كذلك شكوى والدي من تجمع الرطوبة على زجاج السيارة، ففكرت بأن أحل هذه المشكلة عبر تصنيع زجاج مضاد للرطوبة. إما عبر تغيير المواد التي صنع منها. أو بإضافة مواد أخرى له أثناء تصنيعه

المبتعث عمرو بن محمد العمري الحربي في جامعة (بالارت) الاسترالية يفوز بجائزة التصميم الهندسي

فاز الطالب المبتعث عمرو بن محمد العمري في جامعة (بالارت) الاسترالية بجائزة التصميم الهندسي وذلك في مسابقة التصاميم الهندسية التي نظمت في مدينة سدني بمشاركة ثلاث جامعات من أستراليا ونيوزلندا وماليزيا

الدكتور مشاري العتيبي اول خليجي يحصل على الدكتوراه من السويد واول شخص بالعالم يقدم دكتوراه عن السواك والجامعات الغربيه تتابع ابحاثه

جدة: عمر المطيري، عصام الزهيري

تتابع 3 من الجامعات السويدية عن كثب مجموعة من الأبحاث التي قام بها فريق من الأطباء السعوديين برئاسة النقيب طبيب مشاري بن فرج العتيبي الذي يعتبر أول طبيب سعودي يحصل على درجة الدكتوراه من جامعات سويدية، هي التي تمنح جائز نوبل.
ونجح الطبيب العتيبي، الذي يعمل في مستشفى قوى الأمن الداخلي في مكة المكرمة، في وضع دراسة طبية متخصصة أنجزها وأشرف عليها، في كتاب باللغة الإنجليزية، وقام بتوزيع 6 آلاف نسخة منه على عدد من الجامعات الغربية.
وأوضح العتيبي، أنه "قام بإجراء دراسة طبية متخصصة حول السر في استخدام مسواك الأراك في المجتمع السعودي والإسلامي منذ أيام الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وحتى اليوم، وأن نتائج هذه الدراسة كانت مذهلة وغير متوقعة".
وأضاف أنه "بناء على ما تقدم به من أبحاث، عمدت بعض الجامعات السويسرية إلى إجراء بحوث وتحليلات مختلفة في مختبرات عالمية حول شجرة الأراك من جذورها إلى باقي أطرافها مع أخذ عينات من مستخدمي المسواك".
وقال النقيب العتيبي إن "نسبة الأطباء السعوديين المتخصصين في طب الأسنان لا تتجاوز 12% من حاجة الوطن".
وكان شيخ قبيلة عتيبة، الشيخ بندر بن حميد العتيبي، قد أقام مؤخرا حفلا خاصا على شرف النقيب مشاري في جدة، حضره عدد من أساتذة الجامعات والأطباء ومدير شرطة مكة المكرمة ومدير الخدمات الطبية بقوى الأمن الداخلي بمكة المكرمة، وأعضاء من مجلس الشورى، وأعيان قبيلة عتيبة في السعودية.

الأربعاء، 17 فبراير 2010

الدكتور الشمري يؤلف أول كتاب في إدارة معرفة الزبائن باللغة الانجليزية


إخبارية حائل ( البحرين )

أصدرت دار نشر أمريكية أول كتاب عالمي في (إدارة معرفة الزبائن) باللغة الأنجليزية للأستاذ بقسم الإدارة والتسويق في كلية ادارة الاعمال بجامعة البحرين الدكتور منور ملوح الشمري وقد أستغرق تأليف الكتاب أربع سنوات. وخضع الكتاب لقييم علمي من قبل ثلاثة محكمين من اساتذة الجامعات الامريكية, إذ يسعى لسد النقص الموجود في السوق العالمي للكتب في هذا المجال الحديث, وأن يكون مرجعا رئيسا للتدريس في كليات إدارة الأعمال في المرحلة الجامعية الأولى ومرحلة الدراسات العليا في الجامعات العربية والعالمية التي تعتمد اللغة الأنجليزية في التدريس. ويستفيد من الكتاب الإداريون والقيادات العليا في الشركات العالمية التي تسعى الى تحسين قدرتها التنافسية والعمل بفاعلية أكثر, وذلك بأستخدام القواعد الحديثة للإدارة في عصر المعلومات, حيث يقدم الكتاب في أحد عشر فصلا مناقشة تفصيلية لكيفية تطوير وتطبيق نموذج لإستراتيجيات تنافسية معتمدة على المعرفة.
ومن الجدير ذكره أنه لم يسبق ان صدر كتاب في هذا التخصص الحديث-إدارة معرفة الزبائن- الا باللغة الالمانية فقط.

الجمعة، 12 فبراير 2010

محققاً ما لم يحققه طبيب غير فرنسي في فرنسا الدكتور حمدان الحازمي الحربي ينال أرفع شهادات التقدير والاعتراف الأوروبي


هاشم الجحدلي (هاتفيا- باريس)
انتزع المبتعث السعودي الدكتور حمدان الحازمي أكبر انجاز طبي يحققه طبيب غير فرنسي على الأراضي الفرنسية وبين جميع الأطباء المبتعثين لاستكمال دراساتهم العليا أو ممارسة التدريب الفعلي بالمستشفيات الفرنسية حيث استطاع ان ينال تقدير اشادة جميع من عمل تحت اشرافهم او زاملهم . وقد عبر سفير خادم الحرمين الشريفين بفرنسا الدكتور محمد آل الشيخ عن بالغ اعتزازه وتقديره لهذا الانجاز العلمي الكبير الذي حققه الدكتور الحازمي معتبرا ان هذا الانجاز يضاف إلى رصيد الانجازات الكبيرة التي حققها المبتعثون السعوديون إلى فرنسا، باشراف واعٍٍ وكبير من الملحقية الثقافية والتعليمية هناك ممثلة في الدكتور عبدالله الخطيب وزملائه في الملحقية. وكانت الملحقية الثقافية في فرنسا قد اقامت حفل تكريم للأطباء السعوديين المبتعثين المتميزين كرم فيه سفير خادم الحرمين الشريفين الدكتور محمد آل الشيخ الطبيب الحازمي نظرا لتميزه في دراسته وتفوقه على نظرائه الفرنسيين واختيار بحوثه لأرفع المستويات الأوروبية، وبهذه المناسبة ذكر السفير آل الشيخ أن هذا التكريم يأتي تقديرا وعرفانا للمبتعث السعودي الذي ينافس على التقدم والمستويات الرفيعة في مجال دراسته، واضاف ان واجب السفارة لا يتوقف فقط على الشؤون السياسية أو الدبلوماسية أو على الاجراءات الادارية للمواطن السعودي المقيم بل ويمتد هذا الدور الى الوقوف على شؤون المبتعثين ودعم تحصيلهم الدراسي والاحتفاء بالمتميزين منهم وحض زملائه الى تحصيل أعلى، واضاف آل الشيخ ان هذا التكريم لن ينحصر مستقبلا على الأطباء المتميزين ولكن السفارة والملحقية الثقافية في فرنسا بنية ان يشمل هذا التكريم جميع الطلاب المتميزين في تخصصاتهم الدراسية، وبسؤاله عن تنوع هذه التخصصات ومدى تلبيتها لحاجة العمل في المملكة ذكر السفير آل الشيخ ان فرنسا غنية عن التعريف بتقدمها العلمي وهناك روابط مشتركة كثيرة مع مؤسسات التعليم العالي السعودية ونظيراتها الفرنسية مما يعني تنامي هذه الشراكة بتنويع تخصصات الطلبة السعوديين وتأهيلهم تأهيلا لا يقل عن الطلبة الفرنسيين، وهذا يدعو الى تأكيد الجودة والنوعية في التعليم للطلبة السعوديين مما يساهم بالفعل في التنمية ويحقق حاجة سوق العمل، وكان السفير آل الشيخ قد القى في الأطباء المحتفى بهم كلمة أكد في بدايتها على الحرص الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله على متابعة أبناء المملكة المبتعثين في الخارج، ثم حض الطلبة على مزيد من العطاء والنجاح، مشيرا الى ان هذا ليس بمستغرب عليهم وبشهادة مجلس كليات الطب الفرنسي، وهذا يأتي نجاحا آخر للتعليم الطبي في كليات العلوم الطبية في المملكة، وشكر في نهاية حديثه الملحقية الثقافية على جميع جهودها وفريقها، وأكد دور السفارة في رعايتهم دائما.
ومن جهته وصف الملحق الثقافي عبدالله الخطيب هذا الانجاز بانه اضافة جديدة لانجازات ابناء المملكة على كل الاصعدة ونموذج حقيقي للانسان السعودي في تفانيه ووعيه ومستواه العلمي والمعرفي. واضاف د. الخطيب ان ما سرني اكثر ليس انجاز الدكتور حمدان الطبي من خلال الممارسة التدريبية الفعلية فقط، ولكن بما قدمه من ابحاث علمية نشرت في ارقى المجلات العلمية المتخصصة، وجعلت دول الاتحاد الاوروبي وليس فرنسا فقط تعترف بألمعيته.
واكد على هذه الجزئية بقوله: بان هناك من المبتعثين لاستكمال دراساتهم العليا، أو لممارسة التدريب الفعلي في الجامعات الفرنسية يحققون الكثير من الانجازات، وينالون شهادة الممارسة في بلدانهم، ولكن الميزة المتفردة التي حققها الدكتور حمدان هي شهادة الفرنسيين لهم بمنحه الشهادة التي لا تمنح الا للاطباء الفرنسيين الذين من حقهم ممارسة المهنة في فرنسا، وليست الشهادة التي تمنح عادة للاجانب.
واستمر د. الخطيب في حديثه عن هذا الانجاز قائلا مما يثلج الصدر ان هذا الانجاز يجيء في مجال مهم جداً الا وهو مجال الطب وهو مجال حساس وحيوي والابداع فيه مجال تنافس حقيقي مما يؤكد على وعي الدكتور الحازمي وبقية زملائه وهذا يجعلنا في الملحقية نتجاوز دور رعاية المبتعثين الى مساندتهم لان هذا هو الدور الحقيقي الذي يجب ان نقوم به نحو بلادنا وابنائنا.
من جهته عبر الدكتور حمدان الحازمي عن تقديره للملحقية لهذه الاحتفالية الجميلة كما يشكرها على مساندتها الدائمة له مبديا تقديره الكبير لمعالي السفير على حضوره هذه المناسبة متمنيا ان يكون هذا الانجاز اضافة جديدة لوطنه وخطوة اضافية نحو المستقبل.
الجدير بالذكر ان الدكتور الحازمي من مواليد 1971 وتخرج من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة عام 1994 حاصلا على بكالوريوس طب ثم نال الامتياز في عام 96 ليتوجه الى كندا لاستكمال دراسته هناك وينال الزمالة الكندية في المسالك البولية ليتم انجازه العلمي الباهر بقدومه الى فرنسا وادهاش الفرنسيين بالمستوى الرفيع الذي وصله الطبيب السعودي، حاصلاً على ارفع شهادات التقدير والاعجاب .